إن أهرامات جمهورية مصر العربية من أشهر المعالم السياحية التي تجذب السياح
إلى جمهورية مصر العربية، فهي واحدة من أكثر عجائب الدنيا السبع، ويرجع هذا
إلى ضخامة وتميز التشييد، ولقد استخدم في بنائها صخور يزن الفرد من بينهم طنين ونصف كحد أدنى.
وبصرف النظر عن كل التقدم الذي بلغت إليها المجتمعات سوى أنه لم يقدر على واحد من من دراية الكيفية التي اتبعها المصرين القديمين في تشييد الأهرامات، ونظرًا لأهمية الأمر فإن موقع معلومة سوف يساعدكم وفي السطور التالية على دراية ماذا يبقى في نطاق الأهرامات ؟.
يبقى به غرفة الدفن المختصة بالملك، فضلاً عن الكثير من الدروب والحجرات.
الغاية من تشييد الأهرامات:
لقد تم إنشاء الثلاث أهرامات داخل حدود منطقة الجيزة، وتشتمل تلك المساحة
على العدد الكبير من الأهرامات ومن بينهم ( هرم الملك خوفو، وهرم الملك خفرع،
وهرم الملك منقرع) خسر أثبتت البحوث أن تلك الاهرامات تم بنائها تحديدا في
2630-1530 قبل الميلاد، أي في عصر الجمهورية القديمة.
وطوال عصور الاسرات كان يقوم الملوك بتشييد أهرامات ليدفنوا بها ويلحد معهم جميع
ما قد يتطلبون إليه من أمتعة للعالم الآخر، معتقدين في هذا أنه سوف يُبعثون عقب
الوفاة ويعيشون حياة آخرى، لذا فإن قليل من الملوك كانوا يأمروا بإعدام الخدم عقب
وفاتهم ليكونوا معهم في الكوكب الآخر.
أما فيما يتعلق للسبب الذي صرف المصرين القديمين على إنشاء الأهرامات بمعدلات عارمة
، فغالبًا كان رهبةًا على أغراضهم من اللصوص، وأيضًا حتى يسكن الملك في موضع
يليق به في الدنيا الآخر.
أسلوب وكيفية إنشاء الأهرامات:
بصرف النظر عن كل ذلك التقدم الذي وصلنا إليه سوى أنه لم يستطيع
واحد من من دراية الأسلوب والكيفية السليمة المتبعة في تشييد الاهرامات
، ومن في إطار الأشياء التي عجز العلماء على معرفتها أيضًا ما يلي:
لم يستطيعوا علم طريقة مشابهة الهرم في كل الاتجاهات بهذا الشكل:
(في المنحى التي بالشمال، وفي الجانب الجنوبية، والجهة الشرقية، وفي الجانب الغربية).
مثلما أن الشمس تسقط فوراً على رأس الهرم، الأمر الذي يكون السبب
في دخول الشمس لحجرة الدفن فتسقط على مومياء الملك تحديدا.
لقد تم إنشاء الثلاث أهرامات (خوفو، وخفرع، ومنقرع) في استقامة مع الفنان الذي بالشمال القطب، والغرض من ذاك إستظهار ممتلكاتهم من الإستيلاء.